انتقل إلى المحتوى

لقاح فيروس الورم الحليمي البشري: الفرق بين النسختين

هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
هناك اقتراح لدمج هذه المقالة مع مقالة أخرى، شارك في صفحة النقاش إذا كان لديك ملاحظات.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
تصفح التاريخ تفاعلياً
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
→ التعديل السابقالتعديل اللاحق ←
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
مرئينص الويكي
JarBot (نقاش | مساهمات)
17٬592٬533 تعديل
ط بوت:إصلاح رابط (1)
JarBot (نقاش | مساهمات)
17٬592٬533 تعديل
سطر 17: سطر 17:
التطعيمات المضادة لفيروس الورم الحليمي البشري تم قبولها للذكور في عدة دول من ضمنها كندا، أستراليا, كوريا الجنوبية، المملكة المتحدة، و الولايات المتحدة الأمريكية.
التطعيمات المضادة لفيروس الورم الحليمي البشري تم قبولها للذكور في عدة دول من ضمنها كندا، أستراليا, كوريا الجنوبية، المملكة المتحدة، و الولايات المتحدة الأمريكية.


الدواء المسمى بـ ( Gardasil - قارداسيل) تبين أنه مجدي في الوقاية من الثآليل الفرجية لدى الذكور.<ref name="FDA-male-aprove">{{استشهاد ببيان صحفي|مسار= https://www.fda.gov/NewsEvents/Newsroom/PressAnnouncements/ucm187003.htm|عنوان=FDA Approves New Indication for Gardasil to Prevent Genital Warts in Men and Boys|ناشر=U.S. Food and Drug Administration (FDA)|تاريخ الوصول=2009-10-30|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20170206203719/http://www.fda.gov:80/NewsEvents/Newsroom/PressAnnouncements/ucm187003.htm|تاريخ أرشيف=2017-02-06}}</ref><ref name="pmid_20508594"><cite class="citation journal">Centers for Disease Control and Prevention (CDC) (2010). </cite></ref> في التاسع من سبتمبر عام 2009, الهيئة الاستشارية نصحت بـ قاردازيل المرخص من هيئة الغذاء و الدواء في الولايات المتحدة الأمريكية ليتم استخدامه للذكور من عمر 9 إلى 26 سنة للوقاية من الثآليل الفرجية و سرطان الشرج.<ref name="FDA-male-aprove" /><ref name="pmid_20508594" /><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|مؤلف=Castle PE, Scarinci I|عنوان=Should HPV vaccine be given to men?|صحيفة=BMJ|سنة=2009|المجلد=339|العدد=7726|صفحات=872–3|doi=10.1136/bmj.b4127|pmid=19815585}}</ref> تطعيمات قارداسيل و قارداسيل-9 تم قبولها لتستخدم للذكورعلى عكس تطعيم HPV الثالث و          (سيرفاريكس - Cervarix) الذين لم يتم قبولهم ليتم استخدامهم للذكور. تطعيم السيرفاريكس لا يستخدم للحماية ضد الثآليل الفرجية على عكس التطعيمات المبنية على قارداسيل.
الدواء المسمى بـ ( Gardasil - قارداسيل) تبين أنه مجدي في الوقاية من الثآليل الفرجية لدى الذكور.<ref name="FDA-male-aprove">{{استشهاد ببيان صحفي|مسار= https://www.fda.gov/NewsEvents/Newsroom/PressAnnouncements/ucm187003.htm|عنوان=FDA Approves New Indication for Gardasil to Prevent Genital Warts in Men and Boys|ناشر=U.S. Food and Drug Administration (FDA)|تاريخ الوصول=2009-10-30|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20170206203719/http://www.fda.gov:80/NewsEvents/Newsroom/PressAnnouncements/ucm187003.htm|تاريخ أرشيف=2017-02-06| وصلة مكسورة = yes }}</ref><ref name="pmid_20508594"><cite class="citation journal">Centers for Disease Control and Prevention (CDC) (2010). </cite></ref> في التاسع من سبتمبر عام 2009, الهيئة الاستشارية نصحت بـ قاردازيل المرخص من هيئة الغذاء و الدواء في الولايات المتحدة الأمريكية ليتم استخدامه للذكور من عمر 9 إلى 26 سنة للوقاية من الثآليل الفرجية و سرطان الشرج.<ref name="FDA-male-aprove" /><ref name="pmid_20508594" /><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|مؤلف=Castle PE, Scarinci I|عنوان=Should HPV vaccine be given to men?|صحيفة=BMJ|سنة=2009|المجلد=339|العدد=7726|صفحات=872–3|doi=10.1136/bmj.b4127|pmid=19815585}}</ref> تطعيمات قارداسيل و قارداسيل-9 تم قبولها لتستخدم للذكورعلى عكس تطعيم HPV الثالث و          (سيرفاريكس - Cervarix) الذين لم يتم قبولهم ليتم استخدامهم للذكور. تطعيم السيرفاريكس لا يستخدم للحماية ضد الثآليل الفرجية على عكس التطعيمات المبنية على قارداسيل.


 في الخامس و العشرين من أكتوبر عام 2011, اللجنة الاستشارية لـ<nowiki/>[[مراكز مكافحة الأمراض واتقائها]] صوتت على أن يتم التوصية بأخذ التطعيم للأولاد من عمر 11-12 سنة. توصيات الهيئة وضعت من أجل الوقاية من الثآليل الفرجية و سرطانات الشرج في الذكور و قد تمنع كذلك سرطان الرأس و العنق (بالرغم من أن فعالية التطعيم ضد سرطانات الرأس و العنق لم يتم التأكد منها).<ref>{{استشهاد ويب|الأخير=Rettner|الأول=Rachael|عنوان=Boys Should Get HPV Vaccine Too, CDC Says|مسار=http://www.livescience.com/16707-hpv-vaccine-boys-cdc-recommendations.html|ناشر=[[لايف ساينس (موقع)]]|تاريخ الوصول=11 November 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190330021041/https://www.livescience.com/16707-hpv-vaccine-boys-cdc-recommendations.html | تاريخ أرشيف = 30 مارس 2019 }}</ref> اللجنة أضافت كذلك توصيات بأخذ التطعيمات للذكور من عمر 13-21 و الذين لم يتم تطعيمهم من قبل أو لم يكملوا أخذ التطعيمات بمراحلها الثلاثة.<ref name="FDA-male-aprove" /><ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://omaha.com/article/20111026/livewell01/710269893/1161/|عنوان=CDC panel recommends HPV vaccine for boys, too|تاريخ=October 26, 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20140512232850/http://www.omaha.com/article/20111026/LIVEWELL01/710269893/1161 | تاريخ أرشيف = 12 مايو 2014 | وصلة مكسورة = yes }}</ref>
 في الخامس و العشرين من أكتوبر عام 2011, اللجنة الاستشارية لـ<nowiki/>[[مراكز مكافحة الأمراض واتقائها]] صوتت على أن يتم التوصية بأخذ التطعيم للأولاد من عمر 11-12 سنة. توصيات الهيئة وضعت من أجل الوقاية من الثآليل الفرجية و سرطانات الشرج في الذكور و قد تمنع كذلك سرطان الرأس و العنق (بالرغم من أن فعالية التطعيم ضد سرطانات الرأس و العنق لم يتم التأكد منها).<ref>{{استشهاد ويب|الأخير=Rettner|الأول=Rachael|عنوان=Boys Should Get HPV Vaccine Too, CDC Says|مسار=http://www.livescience.com/16707-hpv-vaccine-boys-cdc-recommendations.html|ناشر=[[لايف ساينس (موقع)]]|تاريخ الوصول=11 November 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190330021041/https://www.livescience.com/16707-hpv-vaccine-boys-cdc-recommendations.html | تاريخ أرشيف = 30 مارس 2019 }}</ref> اللجنة أضافت كذلك توصيات بأخذ التطعيمات للذكور من عمر 13-21 و الذين لم يتم تطعيمهم من قبل أو لم يكملوا أخذ التطعيمات بمراحلها الثلاثة.<ref name="FDA-male-aprove" /><ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://omaha.com/article/20111026/livewell01/710269893/1161/|عنوان=CDC panel recommends HPV vaccine for boys, too|تاريخ=October 26, 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20140512232850/http://www.omaha.com/article/20111026/LIVEWELL01/710269893/1161 | تاريخ أرشيف = 12 مايو 2014 | وصلة مكسورة = yes }}</ref>

نسخة 11:57، 14 أكتوبر 2020

تطعيمات فيروس الورم الحليمي البشري (HPV) هي تطعيمات تمنع العدوى من أنواع محددة من فيروس الورم الحليمي البشري.[1] التطعيمات المتوفرة تحمي ضد إما اثنان، أربعة, أو تسعة أنواع من تطعيمات فيروس الورم الحليمي البشري.[1][2] جميع التطعيمات تحمي ضد على الأقل نوع فيروس الـ HPV رقم 16 و 18 التي تسبب الخطر الأكبر للإصابة بـسرطان عنق الرحم. تم التقدير بأن التطعيمات قد تمنع 70% من سرطان الرحم, 80% من سرطان الشرج, 60% من سرطان المهبل, 40% من سرطان الفرج, و احتمال بعض سرطانات الفم.[3][4][5] إضافة إلى ذلك قد يمنعوا بعض ثاليل الأعضاء التناسلية مع التطعيمات المضادة لنوعي فيروس HPV رقم 4 و 9 ليقدموا حماية أكبر.[1]

منظمة الصحة العالمية تنصح بتطعيمات فيروس الورم الحليمي البشري كجزء من التطعيمات الروتينية في الدول التي تملك القدرة على امتلاكها بالإضافة إلى الأساليب الوقائية الأخرى. التطعيمات تتطلب جرعة أو جرعتين بناءً على عمر الشخص. ينصح عادة بتطعيم الفتيات من عمر التاسعة إلى الثالثة عشرة سنة. التطعيمات تقدم حماية لمدة لا تقل عن ثمانية سنوات. فحص سرطان عنق الرحم لا يزال مطلوب بعد التطعيم.[1] عندما يتم تطعيم جرء كبير من السكان قد يساعد الذين لم يتم تطعيمهم.[6] لكن التطعيم لا يساعد الأشخاص الذين أصيبوا بالعدوى.[1]

يعتبر تطعيم HPV آمن. الأعراض الجانبية قد تشمل ألم في موقع الحقنة يصاحب 80% من الذين تم تطعيمهم. قد يحصل كذلك إحمرار و انتفاخ في موقع الحقنة مصاحبة لـحمى. لم يتم وجود رابط بين التطعيم و متلازمة غيلان باريه.[1]

 تطعيم HPV أصبح متوفرا لأول مرة عام 2006. في عام 2014, 58 دولة أضافت التطعيم إلى قائمة التطعيمات الروتينية و يكون على الأقل للفتيات.[1] التطعيمات مدرجة ضمن قائمة منظمة الصحة العالمية للأدوية الأساسية و هي قائمة بأهم الأدوية الموصى بها لـنظام الرعاية الصحية.[7] تقدر القيمة الإجمالية بـ 47 دولار أمريكي للجرعة الواحدة اعتباراً من عام 2014.[8] في الولايات المتحدة الأمريكية تبلغ تكلفتها أكثر من 200 دولار أمريكي.[9] لذلك تعتبر التطعيمات فعالة من حيث التكلفة في الدول النامية.[10]

الإستخدامات الطبية

تطعيمات الـ HPV تستخدم لمنع عدوى فيروس الورم الحليمي البشري و بالتالي تمنع سرطان عنق الرحم.[1] ينصح بالتطعيمات للنساء من عمر 9 إلى 25 سنة الذين لم يتعرضوا للفيروس من قبل. بما أنه من الغير متوقع أن امرأة قد تصاب بالفيروسات الأربعة و بسبب أن فيروس الورم الحليمي البشري ينتقل بشكل أساسي عن طريق الممارسة الجنسية فإن مراكز مكافحة الأمراض واتقائها الأمريكية تنصح بالتطعيمات للنساء إلى عمر 26 سنة.

بما أن التطعيم يغطي بعض أنواع الفيروس التي تعتبر ذات خطر عالي، فإن فحص سرطان عنق الرحم يُنصح به بعد أخذ التطعيمات.[1][11] في الولايات المتحدة، يفضل أخذ النساء لاختبار الكشف عن سرطان الرحم ابتداءً من سن الـ 21 سنة حسب التوصيات. يوجد الآن بحث مؤيد للتطعيم يقام الآن للأجيال القادمة من المنتجات التي تزيد من الحماية ضد الأنواع الإضافية من فيروس الورم الحليمي البشري.

الذكور

التطعيمات المضادة لفيروس الورم الحليمي البشري تم قبولها للذكور في عدة دول من ضمنها كندا، أستراليا, كوريا الجنوبية، المملكة المتحدة، و الولايات المتحدة الأمريكية.

الدواء المسمى بـ ( Gardasil - قارداسيل) تبين أنه مجدي في الوقاية من الثآليل الفرجية لدى الذكور.[12][13] في التاسع من سبتمبر عام 2009, الهيئة الاستشارية نصحت بـ قاردازيل المرخص من هيئة الغذاء و الدواء في الولايات المتحدة الأمريكية ليتم استخدامه للذكور من عمر 9 إلى 26 سنة للوقاية من الثآليل الفرجية و سرطان الشرج.[12][13][14] تطعيمات قارداسيل و قارداسيل-9 تم قبولها لتستخدم للذكورعلى عكس تطعيم HPV الثالث و          (سيرفاريكس - Cervarix) الذين لم يتم قبولهم ليتم استخدامهم للذكور. تطعيم السيرفاريكس لا يستخدم للحماية ضد الثآليل الفرجية على عكس التطعيمات المبنية على قارداسيل.

 في الخامس و العشرين من أكتوبر عام 2011, اللجنة الاستشارية لـمراكز مكافحة الأمراض واتقائها صوتت على أن يتم التوصية بأخذ التطعيم للأولاد من عمر 11-12 سنة. توصيات الهيئة وضعت من أجل الوقاية من الثآليل الفرجية و سرطانات الشرج في الذكور و قد تمنع كذلك سرطان الرأس و العنق (بالرغم من أن فعالية التطعيم ضد سرطانات الرأس و العنق لم يتم التأكد منها).[15] اللجنة أضافت كذلك توصيات بأخذ التطعيمات للذكور من عمر 13-21 و الذين لم يتم تطعيمهم من قبل أو لم يكملوا أخذ التطعيمات بمراحلها الثلاثة.[12][16]

في الذكور، قارداسيل قد يسبب انخفاض في نسبة حدوث الثآليل الفرجية والآفات المحتملة التسرطن بسبب فيروس HPV. هذا الانخفاض في الآفات المحتملة التسرطن قد تساعد في توقع انخفاض معدلات حصول سرطان القضيبو الشرج للرجال. و بما أن سرطانات القضيب و الشرج أقل شيوعاً من سرطان عنق الرحم فإن تطعيم HPV للشبَان يتوقع أن يكون أقل فعالية بكثير من ناحية التكلفة مقارنةً بالشابات.[17]

من وجهة نظر الصحة العامة، تطعيم الرجال و النساء يقلل من انتشار الفيروس في المجتمع لكنه يعتبر ممتاز كتكلفة عندما يكون وجوده في المجتمع النسائي قليل جداً.[18] في الولايات المتحدة، تعتبر قيمة التطعيم مقابل عدد السنوات المصححة بجودة الحياة أكثر من 100000$ لتطعيم الرجال مقارنةً بأقل من 50000$ لتطعيم النساء.[18] و بناء على ذلك يتوقع أن يصل معدل التطعيم إلى 75%. في بداية عام 2013 الشركتين التي باعتا أكثر التطعيمات شيوعاً أعلنتا عن حد لسعر الجرعة يقدر بـ 5$ في الدول الفقيرة مقارنةً بـ 130$ لكل جرعة في الولايات المتحدة الأمريكية.[19]

يجب أن يتم التطعيم قبل الإصابة بأنواع فيروس HPV كما يتم فعل ذلك للنساء. أخذ التطعيم قبل سن المراهقة يجعل احتمالية أن المطعَّم لم يُصب بالفيروس من قبل أكبر.

قارداسيل يتم طلبه بكثرة لدى الرجال الذين يمارسون الجنس مع رجال آخرين و الذين يعتبرون عرضة أكبر للإصابة بثآليل الفرج، سرطان القضيب، و سرطان الشرج.[20]

 دعم عالم الفيروسات الألماني هارالد تسور هاوزن  تطعيم الأولاد (لكي يكونوا محصنين و ينتج عن ذلك تحصين النساء) و سانده في ذلك Harald Moi و Ole-Erik Iversen عام 2011.[21]

النساء الكبار في السن

لما تم الكشف عن قارداسيل لأول مرة تم النصح به كطريقة وقائية من سرطان عنق الرحم للنساء بعمر 25 سنة أو أقل لكن الأدلة الجديدة تقترح أن كل تطعيمات فيروس HPV فعالة في الوقاية من سرطان عنق الرحم لحد عمر 45 سنة.[22]

في شهر نوفمبر عام 2007, أعلن ميرك عن معلومات جديدة بخصوص قارداسيل. في دراسة تحقيقية تم إثبات أن قارداسيل يخفض من نسبة الإصابة بالالتهابات المتعلقة بأنواع فيروس الـ HPV رقم 6, 11, 16, 18 و كذلك يقلل من نسبة الأمراض للنساء حتى سن الـ 45 سنة. الدراسة قيَّمت النساء اللاتي لم يصبن بأحد أنواع فيروس HPV و التي يستهدفها التطعيم على نهاية سلسلة الجرعات الثلاثة للتطعيم. و خطط ميرك بتقديم بيانات الدراسة إلى منظمة الصحة العالمية بنهاية عام 2007 لكي يجد داعي لاستعمال قارداسيل للنساء حتى سن الـ 45 سنة.[23]

مراجع

  1. ^ ا ب ج د ه و ز ح ط "Human papillomavirus vaccines: WHO position paper, October 2014" (PDF). Weekly epidemiological record. ج. 43 ع. 89: 465–492. 24 أكتوبر 2014. PMID:25346960. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-06-13.
  2. ^ Kash، N؛ Lee، MA؛ Kollipara، R؛ Downing، C؛ Guidry، J؛ Tyring، SK (3 أبريل 2015). "Safety and Efficacy Data on Vaccines and Immunization to Human Papillomavirus". Journal of clinical medicine. ج. 4 ع. 4: 614–33. DOI:10.3390/jcm4040614. PMID:26239350.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  3. ^ De Vuyst، H؛ Clifford، GM؛ Nascimento، MC؛ Madeleine، MM؛ Franceschi، S (1 أبريل 2009). "Prevalence and type distribution of human papillomavirus in carcinoma and intraepithelial neoplasia of the vulva, vagina and anus: a meta-analysis". International Journal of Cancer. Journal International Du Cancer. ج. 124 ع. 7: 1626–36. DOI:10.1002/ijc.24116. PMID:19115209.
  4. ^ Takes، RP؛ Wierzbicka، M؛ D'Souza، G؛ Jackowska، J؛ Silver، CE؛ Rodrigo، JP؛ Dikkers، FG؛ Olsen، KD؛ Rinaldo، A؛ Brakenhoff، RH؛ Ferlito، A (ديسمبر 2015). "HPV vaccination to prevent oropharyngeal carcinoma: What can be learned from anogenital vaccination programs?". Oral oncology. ج. 51 ع. 12: 1057–60. DOI:10.1016/j.oraloncology.2015.10.011. PMID:26520047.
  5. ^ Thaxton، L؛ Waxman، AG (مايو 2015). "Cervical cancer prevention: immunization and screening 2015". The Medical clinics of North America. ج. 99 ع. 3: 469–77. DOI:10.1016/j.mcna.2015.01.003. PMID:25841595.
  6. ^ Saville، AM (30 نوفمبر 2015). "Cervical cancer prevention in Australia: Planning for the future". Cancer cytopathology. DOI:10.1002/cncy.21643. PMID:26619381.
  7. ^ "19th WHO Model List of Essential Medicines (April 2015)" (PDF). WHO. أبريل 2015. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-04-28. اطلع عليه بتاريخ 2015-05-10.
  8. ^ "Vaccine, Hpv". International Drug Price Indicator Guide. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2015-12-06.
  9. ^ Hamilton، Richart (2015). Tarascon Pocket Pharmacopoeia 2015 Deluxe Lab-Coat Edition. Jones & Bartlett Learning. ص. 314.
  10. ^ Fesenfeld، M؛ Hutubessy، R؛ Jit، M (20 أغسطس 2013). "Cost-effectiveness of human papillomavirus vaccination in low and middle income countries: a systematic review". Vaccine. ج. 31 ع. 37: 3786–804. DOI:10.1016/j.vaccine.2013.06.060. PMID:23830973.
  11. ^ "Human Papillomavirus (HPV) Vaccines: Q & A". Fact Sheets: Risk Factors and Possible Causes. المعهد الوطني للسرطان (NCI). 22 أكتوبر 2009. مؤرشف من الأصل في 2010-12-21. اطلع عليه بتاريخ 2008-07-18.
  12. ^ ا ب ج "FDA Approves New Indication for Gardasil to Prevent Genital Warts in Men and Boys" (Press release). U.S. Food and Drug Administration (FDA). مؤرشف من الأصل في 2017-02-06. اطلع عليه بتاريخ 2009-10-30.
  13. ^ ا ب Centers for Disease Control and Prevention (CDC) (2010).
  14. ^ Castle PE, Scarinci I (2009). "Should HPV vaccine be given to men?". BMJ. ج. 339 ع. 7726: 872–3. DOI:10.1136/bmj.b4127. PMID:19815585.
  15. ^ Rettner، Rachael. "Boys Should Get HPV Vaccine Too, CDC Says". لايف ساينس (موقع). مؤرشف من الأصل في 2019-03-30. اطلع عليه بتاريخ 2011-11-11.
  16. ^ "CDC panel recommends HPV vaccine for boys, too". 26 أكتوبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2014-05-12.
  17. ^ Rosenthal، Elisabeth (19 أغسطس 2008). "Drug Makers' Push Leads to Cancer Vaccines' Fast Rise". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2018-01-02. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-20. Said Dr. Raffle, the British cervical cancer specialist: "Oh, dear. If we give it to boys, then all pretense of scientific worth and cost analysis goes out the window."
  18. ^ ا ب Kim، J. J.؛ Goldie، S. J. (أكتوبر 2009). "Cost effectiveness analysis of including boys in a human papillomavirus vaccination programme in the United States". British Medical Journal. ج. 339 ع. 7726: 909–19. DOI:10.1136/bmj.b3884. PMC:2759438. PMID:19815582. مؤرشف من الأصل في 2019-08-07. اطلع عليه بتاريخ 2009-10-30.
  19. ^ "Cancer Vaccines Get a Price Cut in Poor Nations". نيويورك تايمز. 5 مايو 2013. مؤرشف من الأصل في 2017-09-09. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-23.
  20. ^ "Gay men seeking HPV vaccine". Cancer Research UK. 23 فبراير 2007. مؤرشف من الأصل في 2012-08-29. اطلع عليه بتاريخ 2009-10-30.
  21. ^ Moi, Harald; Iversen, Ole-Erik (17 Dec 2011). "Gi guttene jentevaksine". أعمال اليوم  [لغات أخرى]‏ (بالنرويجية). p. 32. Zur Haussen, som fikk Nobelprisen i 2009 for sin HPV-forskning, har lenge argumentert for vaksinasjon av gutter, både som egen beskyttelse og beskyttelse av kvinner.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  22. ^ "HPV Vaccine Update". Your Cancer Today. 11 ديسمبر 2007. مؤرشف من الأصل في 2017-09-09.
  23. ^ 5 November 2007, New Data Presented on GARDASIL, Merck's Cervical Cancer Vaccine, in Women Through Age 45. نسخة محفوظة 22 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
مجلوبة من «https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=لقاح_فيروس_الورم_الحليمي_البشري&oldid=50987581»