قوة الجهراء المجحفلة هي قوة عسكرية كويتية بحجم لواء تم تشكيلها في 15 أكتوبر1973 بأمر العمليات الحربية رقم 3967 الصادر عن رئاسة الأركان العامة للجيش. كلفت القوة بالذهاب إلى سورية بعد اندلاع حرب أكتوبر حيث كان للكويت قوة عسكرية تتوجد في مصر، فقررت إرسال قوات إلى سورية. ضمت القوة الجهراء كتيبة دبابات فيكرز وكتيبة مشاة وجهزت القوة بمركبات استطلاع دايملر فيريت وناقلات جنود ألفيس ساراسن. كما ألحقت بها سرية مغاوير وسرية مدفعية فرنسية إف-3 عيار 155 ملم ذاتية الحركة وسرية هاون 120 ملم. وضم الرتل الإداري الثاني وحده 96 آلية منها 35 شاحنة محملة بالذخيرة. كما ضمت القوة سرية دفاع جوي تضم 270 فردًا، ووحدات قنص دبابات بمدافع كارل جوستاف مضادة للدروع ووحدات هندسة وطبابة وإشارة إضافة إلى التشكيلات الإدارية الأخرى وتضم القوة أكثر من 3.000 عسكريًا.
«واضح أن العرب يقاتلون ببسالة ليس لها مثيل، ومن المؤكد أن عنف قتالهم له دور كبير في انتصاراتهم. وفي نفس الوقت، ينتاب الإسرائيليون إحساسًا عامًا بالاكتئاب لدي اكتشافهم الأليم، الذي كلفهم كثيرًا، أن المصريين والسوريين ليسوا في الحقيقة جنودًا لاحول لهم ولا قوه. وتشير الدلائل إلي أن الإسرائيليين كانوا يتقهقرون علي طول الخط أمام القوات المصرية والسورية المتقدمة» --ذي تايمز بتاريخ 11 أكتوبر عام 1973.
محمد الفاتح كريم قائد عسكري مصري. يعتبر الفقيد اللواء محمد الفاتح كريم أحد أبطال حرب أكتوبر، وصاحب بطولات معركة "الفاتح" الشهيرة في منطقة جبل المر، حيث قاد معركة شرسة ضد جيش الاحتلال الإسرائيلي عندما كان قائد للواء الثاني مشاة ميكانيكي بالفرقة 19 للجيش الثالث الميداني.
جدير بالذكر أن "جبل المر" أطلق عليه بعد ذلك "جبل الفاتح" تقديرا لجهود اللواء الراحل محمد الفاتح.
وقد حصل على وسام نجمة الشرف العسكرية.
قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 236 هو قرار تم اعتماده في 11 يونيو 1967، بعد مراجعة التقارير الشفوية من الأمين العام. وأدان المجلس أي انتهاكات لوقف إطلاق النار الذي دعا له القرار 234. وطلب المجلس من الأمين العام أن يواصل تحقيقاته ويقدم له تقارير في أقرب وقت ممكن، كما أكد على مطالبته بوقف إطلاق النار. ودعا المجلس إلى العودة الفورية لمواقع وقف إطلاق النار من أي قوات قد تكون تقدمت للأمام بعد الساعة 16:30 بتوقيت غرينتش في 10 يونيو 1967، ودعا إلى التعاون الكامل مع رئيس أركان هيئة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة والمراقبين في تنفيذ قرار وقف إطلاق النار.
المتحف الحربي في مصر أحد متاحف القاهرة، تم إنشاءه عام 1937 بمبنى وزارة الدفاع القديم بشارع الفلكي في القاهرة. انتقل إلى مبنى مؤقت بجاردن سيتي عام 1938، ثم تم نقله وافتتح رسميًا بقصر الحرمبالقلعة في نوفمبر 1949. أعيد تجديده وافتتاحه في 26 يوليو عام 1982، ثم تم تطويره بالاشتراك مع هيئة الآثار وتم افتتاحه في 26 أبريل عام 1988، وبعد ذلك، تم تطويره بالاشتراك مع جمهورية كوريا الديمقراطية عام 1990 وافتتحه رئيس مصر السابق محمد حسني مبارك في 29 نوفمبر عام 1993. يشتمل المتحف على قاعات مثل المجد والملابس والمدفعية والأسلحة والعصر الفرعوني والعصر الإسلامي وعصر أسرة محمد على باشا و قاعات 1948/ 1952/ 1956/ 1967 وقاعة نصر أكتوبر 1973 والشهداء وساحة العرض المكشوف.
تتكون الخطة 200 من مرحلتين وينبثق منها خطط مرحلية وخطط عملياتية ويتم تطبيق هذه الخطط في شكل مشروع عمليات مشتركة. تتمثل المرحلة الأولى، العملية جرانيت، في عبور القوات المصرية لقناة السويس واقتحام خط بارليف و الاستيلاء علي حصونه والوصول إلي منطقة المضايق الجبلية الاستراتيجية. أما المرحلة الثانية فتتمثل في تقدم القوات المصرية من منطقة المضايق الجبلية في عملية هجومية للوصول إلى الحدود المصرية الفلسطينية، محققة بذيك الغرض النهائي للخطة 200.
...أن الطيران السوري قام في تمام الساعة 13:58 من يوم 6 أكتوبر بشن غارات جوية على مواقع الجيش الإسرائيلي في الجولان. شارك في الهجوم قرابة الـ 100 طائرة مقاتلة سورية. كما فتحت ألف فوهة نيران مدافعها لمدة ساعة ونصف لتنطلق وحدات وقطاعات الجيش السوري من الدبابات وناقلات الجنود المدرع عبر الجولان مخترقة خط آلون الدفاعي وصولاً إلى مشارف بحيرة طبرية مكبدة القوات الإسرائيلية خسائر فادحة. كان خط آلوان هو الخط الإسرائيلي الدفاعي في الجولان، وكان يماثل خط برليف على الجبهة المصرية. ويمتد خط آلون على طول الجبهة السورية (نحو 70 كم)، وقد قررت القوات السورية اختراق الخط من نقطتين هما جباتا الخشب والرفيد.
كتاب حرب أكتوبر هو كتاب للفريق سعد الدين الشاذلي رئيس الأركان السابق في القوات المسلحة المصرية. يؤرخ الشاذلي في هذا الكتاب أحداث حرب أكتوبر عام 1973 على الجبهة المصرية. كان الفريق سعد الشاذلى رئيسًا لهيئة أركان حرب القوات المسلحة المصرية في ذلك الحين وكان من أشهر العسكريين المصريين والرأس المدبر وراء هذه العملية على حد تعبير البعض. في هذه المذكرات يقوم بوصف التخطيط والتنفيذ لحرب أكتوبر والأخطاء الجسيمة التي تلت النجاح الابتدائي المبهر، الصدام ما بين العسكريين والسياسيين، ودور الاتحاد السوفييتي، ثم ما بعد الحرب من تصيد كباش فداء. هذا الكتاب يعطى صورة واضحة عن سير العمليات وأداء الأله الحربية المصرية ومراحل اتخاذ القرار في مصر.
تشمل هذه القائمة صراعات ما بعد الحكم العثماني (بعد سنة 1918) التي لا تقل عن 100 حالة وفاة يتم سرد الصراعات المطولة في العقد حينما بدأت؛ وتتميز الصراعات الجارية بالخط المائل